لافتة الصفحة

أخبار

زيت بذور التوت الأزرق

وصف زيت بذور التوت الأزرق

 

 

يُستخرج زيت بذور التوت الأزرق من بذور فاكسينيوم كوريبوسوم (Vaccinium Corymbosum) بطريقة العصر البارد. موطنه الأصلي شرق كندا وشرق وجنوب الولايات المتحدة الأمريكية. ينتمي إلى فصيلة الخلنجيات (Ericaceae). يُزرع التوت الأزرق محليًا في أمريكا، ويُعد جزءًا لا يتجزأ من مطبخها منذ زمن طويل. يُعد مصدرًا غذائيًا للبشر والحيوانات. غني بمضادات الأكسدة، ويوصي به خبراء التغذية للحفاظ على صحة الجلد والوزن.

يتميز زيت بذور التوت الأزرق غير المكرر بمحتوى استثنائي من الأحماض الدهنية، فهو غني بأحماض أوميغا 3 و6 الدهنية، مثل حمض اللينوليك وحمض اللينولينيك. بفضل غناه بالأحماض الدهنية الأساسية، يُعد زيت بذور التوت الأزرق مغذيًا للغاية ويرطب البشرة بعمق. يمكن استخدامه بمفرده أو إضافته إلى المرطبات لترطيب البشرة. إنه زيت غير كوميدوغينيك، مما يعني أنه لا يسد المسام ويسمح للبشرة بالتنفس. هذا يجعله مناسبًا لأنواع البشرة المعرضة لحب الشباب، ويُستخدم في صنع منتجات علاج حب الشباب. يُستخدم بشكل شائع في صنع الشامبو والزيوت والبلسم لعلاج الشعر الباهت والتالف. يتميز بسرعة امتصاصه، مما يجعله مفيدًا لفروة الرأس الدهنية وتقليل قشرة الرأس. كما يُستخدم في صنع مستحضرات التجميل مثل المستحضرات والمقشرات والمرطبات والمواد الهلامية لزيادة محتواها من الترطيب.

زيت بذور التوت الأزرق لطيف بطبيعته ومناسب لجميع أنواع البشرة. على الرغم من فائدته كزيت منفرد، إلا أنه يُستخدم غالبًا في منتجات العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل، مثل: الكريمات، ومستحضرات الجسم، وزيوت مكافحة الشيخوخة، وجل علاج حب الشباب، ومقشرات الجسم، وغسول الوجه، وبلسم الشفاه، ومناديل الوجه، ومنتجات العناية بالشعر، وغيرها.

 

 

 

 

 

فوائد زيت بذور التوت الأزرق

 

 

يُرطّب البشرة: غني بمجموعة متنوعة من أحماض أوميغا 3 و6 الدهنية الأساسية، مثل حمض اللينوليك وحمض اللينولينيك. تُحاكي هذه الزيوت إفرازات البشرة الدهنية الطبيعية، ما يُسهّل امتصاصها. كما يُمكنها الوصول إلى أعمق طبقات البشرة وتغذيتها بعمق. الأحماض الدهنية الأساسية ضرورية لترطيب البشرة، وتُؤدي العوامل البيئية إلى نقص هذه الأحماض وجفافها. يُغذّي زيت بذور التوت الأزرق البشرة ويُشكّل طبقة واقية من الرطوبة على الطبقة العليا منها.

يقلل من فقدان الماء: تُسبب العوامل البيئية، مثل أشعة الشمس والتلوث والأوساخ، تشققات في طبقات الجلد، مما يؤدي إلى فقدان الماء عبر الجلد. هذا يعني أن الرطوبة داخل الجلد لا تُحفظ، وتفقد من الطبقة الأولى. يُمكن استخدام زيت بذور التوت الأزرق لمنع ذلك، لاحتوائه على فيتوسترولات، التي تُشكل حاجزًا طبيعيًا ضد هذه الملوثات والجلد.

الشيخوخة الصحية: يُعد زيت بذور التوت الأزرق شائعًا كزيت مضاد للشيخوخة، وله فوائد عديدة للبشرة الناضجة. أولًا، يحتوي على مركب يُسمى السكوالين، وهو ضروري للحفاظ على صحة البشرة ومرونتها ومنع ترهلها. مع مرور الوقت، ينخفض ​​إنتاج السكوالين في الجسم وتصبح البشرة باهتة. كما أن زيت بذور التوت الأزرق غني بمضادات الأكسدة وفيتامين هـ، الذي يحمي البشرة من أضرار أشعة الشمس التي عادةً ما تُسبب شيخوخة الجلد المبكرة. كما يُساعد مركب الفيتوستيرول على تجديد خلايا البشرة وتقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد والعلامات على البشرة.

مضاد لحب الشباب: على الرغم من غناه بالأحماض الدهنية الأساسية، يتميز زيت بذور التوت الأزرق بسرعة امتصاصه وعدم تركه دهنيًا، ما يجعله المرطب الأمثل للبشرة المعرضة لحب الشباب. فهو يساعد على الحفاظ على توازن الزيوت في البشرة ويمنع إفراز الزهم الزائد. كما أنه لا يسد المسام ويسمح للبشرة بالتنفس، مما يؤدي إلى إمدادها بالأكسجين وتنقيتها. كما أن مركبات مثل فيتامين هـ والفيتوستيرولات تُعالج خلايا الجلد وتحافظ على ترطيبها. ويمكنه أن يُخفف الاحمرار والالتهاب والحكة الناتجة عن حب الشباب والبثور.

صحة البشرة: للأحماض الدهنية الأساسية الموجودة في هذا الزيت وظيفة أخرى أيضًا. فهو يحافظ على صحة البشرة ويحميها من أمراض جفافها، مثل الأكزيما والصدفية والتهاب الجلد. كما يحتوي زيت بذور التوت الأزرق على فيتامين هـ، الذي يحمي الطبقة الأولى من الجلد، البشرة. ويحتفظ بالرطوبة داخل أنسجة الجلد ويمنع جفافه وخشونته.

يمنع تلف الجذور الحرة: قد يؤدي التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة إلى زيادة إنتاج الجذور الحرة، مما يؤدي إلى تلف أغشية الخلايا، وظهور بهتان البشرة، والشيخوخة المبكرة، وتضررها. زيت بذور التوت الأزرق غني بمضادات الأكسدة التي تتحد مع هذه الجذور الحرة وتحد من نشاطها. يحمي الجسم والبشرة من تلف الجذور الحرة ويحافظ على صحتها.

شعر ناعم ولامع: الأحماض الدهنية الأساسية، مثل أوميغا 3 و6، الموجودة في زيت بذور التوت الأزرق، تُغذي فروة الرأس وتُضفي عليها نعومةً ونعومةً. يُحافظ حمض اللينولينيك على ترطيب الشعر ونعومته ويمنع تجعده. أما حمض اللينوليك، فيُرطّب فروة الرأس، ويحبس الرطوبة داخلها، ويُقلّل من تشابك الشعر. كما يمنع هذا من ظهور القشرة وتقشّر فروة الرأس.

كيفية إكثار شجيرات التوت الأزرق | مسار البستاني

شركة جيان تشونغ شيانغ للنباتات الطبيعية المحدودة

الجوال:+86-13125261380

واتساب: +8613125261380

بريد إلكتروني:zx-joy@jxzxbt.com

وي شات: +8613125261380


وقت النشر: ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٤