لافتة الصفحة

أخبار

زيت بذور القنب

زيت ناقل بذور القنب

 

زيت بذور القنب غير المكرر غني بفوائد تجميلية. فهو غني بحمض جاما لينوليك (GLA)، الذي يُحاكي زيت البشرة الطبيعي (الزهم). يُضاف إلى منتجات العناية بالبشرة لزيادة ترطيبها. كما يُساعد في تقليل علامات الشيخوخة وعكسها، ولذلك يُضاف إلى كريمات ومراهم مكافحة الشيخوخة. يحتوي على حمض جاما لينوليك (GLA)، الذي يُغذي الشعر ويرطبه جيدًا. يُضاف إلى منتجات العناية بالشعر لجعله أكثر نعومةً ويُقلل من قشرة الرأس. يتميز زيت بذور القنب أيضًا بخصائص مضادة للالتهابات، يُمكن استخدامها لتخفيف آلام الجسم البسيطة والالتواءات. ومن خصائصه الممتازة قدرته على علاج التهاب الجلد التأتبي، وهو مرض يُسبب جفاف الجلد.

زيت بذور القنب لطيف بطبيعته ومناسب لجميع أنواع البشرة. على الرغم من فائدته كاستخدام منفرد، إلا أنه يُستخدم غالبًا في منتجات العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل، مثل الكريمات واللوشن ومنتجات العناية بالشعر والجسم وبلسم الشفاه وغيرها.

 

 

 

 

 

 

 

فوائد زيت بذور القنب

 

 

مُغذّي: غني بأحماض غاما لينوليك الدهنية الأساسية، التي تُقوّي حاجز البشرة. هذا الحمض الدهني لا يُنتجه الجلد، ولكنه يحتاجه للحفاظ على رطوبته. يمنع زيت بذور القنب فقدان الرطوبة بسبب العوامل البيئية المُختلفة، ويُشكّل حاجزًا واقيًا للبشرة، ويمنع دخول الملوثات عبر المسام. يُمتص زيت بذور القنب بسهولة في البشرة، ويحافظ على رطوبة أنسجتها.

مضاد للشيخوخة: غني بحمض غاما لينوليك، الذي يرطب البشرة بعمق ويمنحها مظهرًا أكثر شبابًا. يتغلغل في أعماق الأنسجة ويمنع أي نوع من الجفاف أو الخشونة. يحافظ على رطوبة البشرة ويشكل حاجزًا واقيًا لها. كما أنه مضاد للالتهابات، فيخفف الالتهاب والاحمرار، ويجعلها تبدو أكثر شبابًا ونعومة.

مضاد لحب الشباب: من المعتقدات الخاطئة أن استخدام الزيت على البشرة الدهنية يزيد من إفرازها. في الواقع، تُحاكي الأحماض الدهنية الأساسية، مثل حمض غاما لينوليك، التوازن الطبيعي للبشرة، وتُحلل الزهم وتُوازن إنتاج الزيوت. كما أنه مضاد للالتهابات، ويُخفف من حكة البشرة الناتجة عن البثور. كل هذا يُؤدي إلى تقليل ظهور حب الشباب والبثور.

الوقاية من التهابات الجلد: تحدث التهابات الجلد الجاف، مثل الأكزيما والتهاب الجلد والصدفية، عند جفاف الطبقتين الأوليين من الجلد وعدم حصول الجسم على ترطيب كافٍ. يوفر زيت بذور القنب الحل لكلا السببين. يوفر حمض جاما لينوليك الموجود في زيت بذور القنب ترطيبًا للبشرة ويحبسها داخلها ويمنع جفافها. كما يُشكل حاجزًا واقيًا على البشرة ويحميها من الجفاف.

تقليل تساقط الشعر: غني بحمض غاما لينوليك (GLA) وخصائص مغذية تجعل الشعر طويلًا ولامعًا. يعزز نمو الشعر من خلال تحفيز نمو بصيلاته، ويقويه من الجذور ويترك طبقة من الزيت على خصلات الشعر، مما يقلل تساقطه ويمنحه شعرًا أقوى.

تقليل قشرة الرأس: كما ذكرنا، يمكن أن تصل إلى أعماق فروة الرأس. حمض غاما لينوليك الموجود في زيت بذور القنب يجعله مغذيًا ومرطبًا للغاية. يقلل من قشرة الرأس عن طريق:

  • توفير التغذية لفروة الرأس.
  • تقليل الالتهاب في فروة الرأس.
  • يقوم بحجز الرطوبة داخل كل خصلة شعر.
  • يترك طبقة سميكة من الزيت على فروة الرأس، مما يبقيها رطبة طوال اليوم.

1

 

 

استخدامات زيت بذور القنب العضوي

 

منتجات العناية بالبشرة: يُستخدم زيت بذور القنب في صناعة منتجات العناية بالبشرة، المُصممة خصيصًا لمقاومة آثار التقدم في السن وترطيب البشرة. كما يُضاف إلى منتجات مثل الكريمات، وغسول الوجه، والجل، واللوشن، للبشرة العادية والمعرضة لحب الشباب. يُمكن استخدام زيت بذور القنب كمرطب يومي، ويقي من جفاف الشتاء.

منتجات العناية بالشعر: يُضاف إلى منتجات العناية الطبيعية بالشعر لمنع تساقطه وتقليل ظهور قشرة الرأس. كما يُضاف إلى الشامبو والزيوت والبلسم وغيرها لتعزيز نمو الشعر. يُحسّن نمو الشعر بتغذيته وفروة الرأس، حيث يتغلغل في أعماق فروة الرأس ويحافظ على رطوبتها.

بلسم طبيعي: يُرطب زيت بذور القنب فروة الرأس، وهو أفضل من أي بلسم كيميائي آخر لتغذية الشعر. يُكوّن طبقة واقية على الشعر ويمنع فقدان الرطوبة. كما أنه زيت طبيعي يُعزز نمو الشعر ويُزيل التجعد.

علاج العدوى: زيت بذور القنب غني بحمض جاما لينوليك، الذي يحمي البشرة من جفافها. استُخدم، ولا يزال، لعلاج التهابات الجلد. وهو علاج معروف لالتهاب الجلد التأتبي، إذ يُرطب البشرة بعمق ويُساعد على تجديد أنسجتها. فهو يحبس الرطوبة داخل البشرة، ويُشكل طبقة واقية من الزيت عليها.

العلاج بالروائح العطرية: يُستخدم في العلاج بالروائح العطرية لتخفيف الزيوت العطرية لرائحته الجوزية. يتميز بخصائص مُهدئة ومُهدئة للبشرة الملتهبة. يُضاف إلى علاجات العناية بالبشرة لتغذية البشرة الجافة.

مستحضرات التجميل وصناعة الصابون: يحظى زيت بذور القنب بشعبية واسعة في عالم التجميل، إذ يُضاف إلى غسول الجسم، والجل، والمقشرات، واللوشن، وغيرها من المنتجات لزيادة تغذيتها وقيمتها الغذائية. يتميز برائحة جوزية حلوة لا تُغير من تركيبة المنتجات.

 

2

 

 

أماندا الصورة

 

 

 

 

 

 

 

 

 


وقت النشر: ٢٤ أبريل ٢٠٢٤